من دهاليز الوحشه والوحده
رأيت بريقاً يُنير لي ظلمةَ تلك الدهاليز ويأخذ بيدي بعيداً عن ذاك الظلام الحالك
تبعتهُ بصمتٍ تام
جفني مُنسدل وقلبي يتبع ذاك البريق الغريب
هبّتْ على وجنتي نسمةٌ باردة دفيئةُ
رفعت جفني عن عيني و شهقتُ بِعمق ٍ
جنةٌ خضراء بل هي جنات ورياض شاسعه
هبوب النسيم الصباحي ذاك داعبني وأنعشَ قلبي
أريجُ الحب هادئ في رياض الجنات وشعاعُ الشوق لطيفٌ رغم حُرّقته
شعرتُ بها قُربي تجلسُ ها هُنا وشعرتُ بدفء أنفاسها الساخنه
وقد تستغربون من تناقضاتي
فَ كيفَ بها ساخنةٌ دفيئه !! هو ذا سر الشوق الحارق اللطيف
ولكم هو رائع عُمقُ حنانها
إبتسمت ولم أدرِ إلا بشفتاي وهي تنطق بِ أحبكِ
نعم أنا نطقتها بكل ما أوتيتُ ولكن لم أسمع صدى لصوتي
مددتُ يدي ولكن تلاشت وتلاشت
وتلاشى ذاك الروض وتلك النسمات لا أراني اعودُ إلى وحشةِ الدهاليز وشيق الظلمةِ
آآآه كم هو مؤلمٌ ذاك الشعور .. فموعدي لم يحن بعد
رأيت بريقاً يُنير لي ظلمةَ تلك الدهاليز ويأخذ بيدي بعيداً عن ذاك الظلام الحالك
تبعتهُ بصمتٍ تام
جفني مُنسدل وقلبي يتبع ذاك البريق الغريب
هبّتْ على وجنتي نسمةٌ باردة دفيئةُ
رفعت جفني عن عيني و شهقتُ بِعمق ٍ
جنةٌ خضراء بل هي جنات ورياض شاسعه
هبوب النسيم الصباحي ذاك داعبني وأنعشَ قلبي
أريجُ الحب هادئ في رياض الجنات وشعاعُ الشوق لطيفٌ رغم حُرّقته
شعرتُ بها قُربي تجلسُ ها هُنا وشعرتُ بدفء أنفاسها الساخنه
وقد تستغربون من تناقضاتي
فَ كيفَ بها ساخنةٌ دفيئه !! هو ذا سر الشوق الحارق اللطيف
ولكم هو رائع عُمقُ حنانها
إبتسمت ولم أدرِ إلا بشفتاي وهي تنطق بِ أحبكِ
نعم أنا نطقتها بكل ما أوتيتُ ولكن لم أسمع صدى لصوتي
مددتُ يدي ولكن تلاشت وتلاشت
وتلاشى ذاك الروض وتلك النسمات لا أراني اعودُ إلى وحشةِ الدهاليز وشيق الظلمةِ
آآآه كم هو مؤلمٌ ذاك الشعور .. فموعدي لم يحن بعد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق