عندما يلتقي شخصان بالصدفه ويجد ان كل منهما يعيشان نفس ظروف الوحدة والفراغ العاطفي لكن لا يتفقان او احدهما لا يتفق مع الاخر باحساس غريب يشعر به ان بيد الاخر لن يعيش السعادة التي طالما حلم بها .. هذا ليس تكهنا ولكن احساسا يقبل الصحة والخطأ ..
اتمنى في هذه السنة الجديدة ان اجد نصفي الثاني الذي يكمل مشاعري وقلبي وعقلي .. لن ابحث عنه لاني اريده ان يأتي هو بنفسه ليعلم قلبي قبل عيني انه هو ولتعلم مشاعري انه هو وليعلم عقلي اني لا اتنفس الهواء دون انفاس عطره ودفء مشاعره ..
اين انت يا نصفي الثاني ؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق